الموسيقى:
الصوت التي تصف الموسيقى هي طبقة الصوت (pitch-تشمل اللحن والتجانس الهارموني)، الإيقاع (بما فيه الميزان)، الجودة الصوتية لكل من جرس النغمة (timbre)، الزخرفة (articulation)، الحيوية (dynamics)، والعذوبة (texture).
يعتقد علماء تاريخ الحياة الموسيقية بأن كلمة الموسيقى
يونانية الأصل وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد تطلق على لغة الألحان فقط وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها وعن الإيقاعات وأوزانها والموسيقى هو فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الاتفاق والتنافر.
تأليف الموسيقى وطريقة أدائها وحتى تعريفها بالأصل
تختلف تبعًا للسياق الحضاري والاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) وآلات النفخ (الناي، الصفارة) والوترية (مثل: العود والقيثارة والكمان)،والإلكترونية (الأورغ). تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى. والموسيقى لا تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمو***ا والباليه فهو أيضا يعتبر من
الموسيقى نظارا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى
صامتة...
تطور الموسيقى العربية
يعود تطور الموسيقى العربية لمرحلة الشعر العربي
القديم الذي ساد في عصور ما قبل الإسلام لم تعرف الموسيقى
عند العرب قبل الإسلام إذ كانت الموسيقى مجرد ترنيم يؤديه كل
مغنٍ حسب ما يملي عليه ذوقه وانفعالاته. أما بالنسبة للآلات
الموسيقية التي كانت متواجدة في العصر الجاهلي فهي تتوزع
ما بين الآلات الإيقاعية (الطبل والدف والصنوج والجلاجل)
وآلات النفخ (المزمار بأنواعه)كذلك أخبرنا الفارابي عن وجود
آلات وترية في العصر الجاهلي ويتمثل ذلك في الطنبور والعود
والمزهر (عود ذو وجه من الجلد) والموتر والبربط
(العود الفارسي).[1]
صناعة فن النغم والألحان تأثرت منذ ظهور الإسلام
بالموسيقى الفارسية ووالتركية والمصرية لذلك فهي تشترك
مع الموسيقى الشرقية من حيث المبدأ تتصل إتصالا وثيقا
بجنس الإيقاع الموزون والعرب القدماء هم أول من إستبط
الأجناس القوية في ترتيبات النغم.
وقد قام الفارابي بتأليف كتاب الموسيقى الكبير الذي
تضمن الأسس والقواعد الموسيقية التي يسير على نهجها
الموسيقيون العرب حتى يومنا هذا.
تعتبر المقامات الموسيقية هي الأساس اللحني والنغمي
للموسيقى العربية وهي تميز بالطبقات الصوتية أو أدوات العزف
ولا تتضمن الإيقاع وكان أول ظهور للموشحات في الأندلس التي
كانت أداوره متصله بالنغم والإيقاع وقد تطورت الموسيقى في
البيئة الأندلسية من خلال ظهور موسيقيين متمي*** مثل زرياب
الذي أضاف الوتر الخامس للعود.
تأثرت الموسيقى العربية بالموسيقى الغربية منذ منتصف
القرن العشرين وظهور موسيقيين متمي*** مثل سيد درويش
ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وفريد الأطرش ومحمد
فوزي والأخوان رحباني وغيرهم كما كان هناك تأثر للموسيقى
العربية في فترة التسيعنيات حيث مزجت الألحان بين ما هو
شرقي وما هو غربي.
تطور الموسيقى في أوروبا
يونانية الأصل وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد تطلق على لغة الألحان فقط وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها وعن الإيقاعات وأوزانها والموسيقى هو فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الاتفاق والتنافر.
تختلف تبعًا للسياق الحضاري والاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) وآلات النفخ (الناي، الصفارة) والوترية (مثل: العود والقيثارة والكمان)،والإلكترونية (الأورغ). تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى. والموسيقى لا تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمو***ا والباليه فهو أيضا يعتبر من
الموسيقى نظارا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى
صامتة...
القديم الذي ساد في عصور ما قبل الإسلام لم تعرف الموسيقى
عند العرب قبل الإسلام إذ كانت الموسيقى مجرد ترنيم يؤديه كل
مغنٍ حسب ما يملي عليه ذوقه وانفعالاته. أما بالنسبة للآلات
الموسيقية التي كانت متواجدة في العصر الجاهلي فهي تتوزع
ما بين الآلات الإيقاعية (الطبل والدف والصنوج والجلاجل)
وآلات النفخ (المزمار بأنواعه)كذلك أخبرنا الفارابي عن وجود
آلات وترية في العصر الجاهلي ويتمثل ذلك في الطنبور والعود
والمزهر (عود ذو وجه من الجلد) والموتر والبربط
(العود الفارسي).[1]
بالموسيقى الفارسية ووالتركية والمصرية لذلك فهي تشترك
مع الموسيقى الشرقية من حيث المبدأ تتصل إتصالا وثيقا
بجنس الإيقاع الموزون والعرب القدماء هم أول من إستبط
الأجناس القوية في ترتيبات النغم.
تضمن الأسس والقواعد الموسيقية التي يسير على نهجها
الموسيقيون العرب حتى يومنا هذا.
للموسيقى العربية وهي تميز بالطبقات الصوتية أو أدوات العزف
ولا تتضمن الإيقاع وكان أول ظهور للموشحات في الأندلس التي
كانت أداوره متصله بالنغم والإيقاع وقد تطورت الموسيقى في
البيئة الأندلسية من خلال ظهور موسيقيين متمي*** مثل زرياب
الذي أضاف الوتر الخامس للعود.
القرن العشرين وظهور موسيقيين متمي*** مثل سيد درويش
ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وفريد الأطرش ومحمد
فوزي والأخوان رحباني وغيرهم كما كان هناك تأثر للموسيقى
العربية في فترة التسيعنيات حيث مزجت الألحان بين ما هو
شرقي وما هو غربي.
تعود جذور الموسيقى في أوروبا للعام 500 ميلادي
حيث بدأت في تراتيل الكنائس ثم تطورت إلى ما عرف بالموسيقى
عصر الريناسنس منذ مطلع القرنين الرابع عشر والخامس عشر
والتي عرفت بمرحلة الفن الحديث جيث وصلت العلامات الموسيقية
إلى درجة كبيرة من التقدم كما وصلت الموسيقى ذات الأنغام المتعددة
إلى درجة كبيرة من التعقيد لم يسبق لها مثيل.
و في أثناء أواخر القرن الخامس عشر ظهرت المدرسة
البرجندية بزعامة وليم دوفاي وهي مدرسة راقية يرجع لها الفضل
في ازدهار الموسيقى ذات الأنغام المتعددة خلال القرن السادس
عشر ومن أبرز مؤلفي هذه المدرسة جوسكين دي برس وأولاندو
دي لاسو وبنزوح مؤلفي المدرسة الفلمنكية إلى إيطاليا ظهرت
بالبندقية المدرسة الموسيقية التي أسسها أدريان ويللارت وإنضم
إليها أندريا وجوفاني جابريللي وقد قام باليسرينا الذي كان ينافسه
لاسو في عصر النهضة بتأسيس المدرسة الرومانية للموسيقى
الكنيسة ذات الأنغام المتعددة والتي استمرت حتى أيام لويس
الرابع عشر.
و منذ عام 1750 حتى عام 1800إنتشرت الموسيقى
التي عرفت فيما بعد بالموسيقى الكلاسيكية والتي إتسمت بظهور السيمفونيات الموسيقية على أيدي عدد كبير من الموسيقيين البار***
مثل هايدن وموتزارت قبل أن تظهر موجة جديدة هي فترة ظهور
الموسيقى الرومانسية خلال القرن التاسع عشر ويمثل بيتهوفن
أوج المرحلة الكلاسيكية وبداية المرحلة الرومانسية في الموسيقى.
و قرب نهاية القرن التاسع عشر ظهرت المدرسة
التأثيرية كرد فعل للرومانسية ففي عام 1860 ظهرت ثورة جذرية
في ميدان الموسيقى والتي عرفت بالموسيقى الجديدة وقد قامت
إتجاهات عديدة ضد الرومانسية في القرن العشرين حيث ظهر
ما يعرف بالكلاسيكية الجديدة التي أصبحت ذات أهمية كبرى إذ
شاع من جديد الإقبال على موسيقى باخ وقد تلا ذلك اهتمام بالغ
بإحياء موسيقى العصور السابقة ومن قادة هذه الحركة الجديدة
هيندميث وسترافينسكي.
ظهرت حديثا الموسيقى الجديدة مثل موسيقى
الجاز التي رافقت هجرات الأفارقة إلى أمريكا وأوروبا ثم الموسيقات
الحديثة مثل البوب والروك وأندرول وموسيقى الريف وغيرها.
موسيقى غربية
حيث بدأت في تراتيل الكنائس ثم تطورت إلى ما عرف بالموسيقى
عصر الريناسنس منذ مطلع القرنين الرابع عشر والخامس عشر
والتي عرفت بمرحلة الفن الحديث جيث وصلت العلامات الموسيقية
إلى درجة كبيرة من التقدم كما وصلت الموسيقى ذات الأنغام المتعددة
إلى درجة كبيرة من التعقيد لم يسبق لها مثيل.
البرجندية بزعامة وليم دوفاي وهي مدرسة راقية يرجع لها الفضل
في ازدهار الموسيقى ذات الأنغام المتعددة خلال القرن السادس
عشر ومن أبرز مؤلفي هذه المدرسة جوسكين دي برس وأولاندو
دي لاسو وبنزوح مؤلفي المدرسة الفلمنكية إلى إيطاليا ظهرت
بالبندقية المدرسة الموسيقية التي أسسها أدريان ويللارت وإنضم
إليها أندريا وجوفاني جابريللي وقد قام باليسرينا الذي كان ينافسه
لاسو في عصر النهضة بتأسيس المدرسة الرومانية للموسيقى
الكنيسة ذات الأنغام المتعددة والتي استمرت حتى أيام لويس
الرابع عشر.
التي عرفت فيما بعد بالموسيقى الكلاسيكية والتي إتسمت بظهور السيمفونيات الموسيقية على أيدي عدد كبير من الموسيقيين البار***
مثل هايدن وموتزارت قبل أن تظهر موجة جديدة هي فترة ظهور
الموسيقى الرومانسية خلال القرن التاسع عشر ويمثل بيتهوفن
أوج المرحلة الكلاسيكية وبداية المرحلة الرومانسية في الموسيقى.
التأثيرية كرد فعل للرومانسية ففي عام 1860 ظهرت ثورة جذرية
في ميدان الموسيقى والتي عرفت بالموسيقى الجديدة وقد قامت
إتجاهات عديدة ضد الرومانسية في القرن العشرين حيث ظهر
ما يعرف بالكلاسيكية الجديدة التي أصبحت ذات أهمية كبرى إذ
شاع من جديد الإقبال على موسيقى باخ وقد تلا ذلك اهتمام بالغ
بإحياء موسيقى العصور السابقة ومن قادة هذه الحركة الجديدة
هيندميث وسترافينسكي.
الجاز التي رافقت هجرات الأفارقة إلى أمريكا وأوروبا ثم الموسيقات
الحديثة مثل البوب والروك وأندرول وموسيقى الريف وغيرها.
الموسيقى الغربية هو مصطلح يطلق على الأنواع
الموسيقية الناشئة في العالم الغربي، ومن بين تلك الأنواع الموسيقى الكلاسيكية الغربية، وموسيقى الجاز الأمريكية، والموسيقى الريفية (country music)، والبوب، والروك آند رول وال ديسكو والبلوز والموسيقى الفولكلورية وال راب وال تكنو. وقد يكون هذا المصطلح
غير دقيق بعض الشيء، وذلك لأن مفهوم العالم الغربي قد تغير مع
مرور الزمن، حيث كان يشير إلى الدول الأوروبية ومستعمراتها وراء
البحار.
يعتقد علماء تاريخ الحياة الموسيقية بأن كلمة الموسيقى يونانية
الأصل وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد
تطلق على لغة الألحان فقط وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان
وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها وعن الإيقاعات وأوزانها والموسيقى هو فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الاتفاق والتنافر.
تأليف الموسيقى وطريقة أدائها وحتى تعريفها بالأصل تختلف
تبعًا للسياق الحضاري والاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) وآلات النفخ (الناي، الصفارة)
والوترية (مثل: العود والقيثارة والكمان)، والإلكترونية (الأورغ).
تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى. والموسيقى لا
تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمو***ا
والباليه
فهو أيضا يعتبر من الموسيقى نظارا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى صامتة...
الموسيقية الناشئة في العالم الغربي، ومن بين تلك الأنواع الموسيقى الكلاسيكية الغربية، وموسيقى الجاز الأمريكية، والموسيقى الريفية (country music)، والبوب، والروك آند رول وال ديسكو والبلوز والموسيقى الفولكلورية وال راب وال تكنو. وقد يكون هذا المصطلح
غير دقيق بعض الشيء، وذلك لأن مفهوم العالم الغربي قد تغير مع
مرور الزمن، حيث كان يشير إلى الدول الأوروبية ومستعمراتها وراء
البحار.
الأصل وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد
تطلق على لغة الألحان فقط وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان
وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها وعن الإيقاعات وأوزانها والموسيقى هو فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الاتفاق والتنافر.
تبعًا للسياق الحضاري والاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) وآلات النفخ (الناي، الصفارة)
والوترية (مثل: العود والقيثارة والكمان)، والإلكترونية (الأورغ).
تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى. والموسيقى لا
تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمو***ا
والباليه
فهو أيضا يعتبر من الموسيقى نظارا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى صامتة...
تطور الموسيقى العربية
يعود تطور الموسيقى العربية لمرحلة الشعر العربي القديم
الذي ساد في عصور ما قبل الإسلام لم تعرف الموسيقى عند العرب
قبل الإسلام إذ كانت الموسيقى مجرد ترنيم يؤديه كل مغنٍ حسب
ما يملي عليه ذوقه وانفعالاته. أما بالنسبة للآلات الموسيقية التي
كانت متواجدة في العصر الجاهلي فهي تتوزع ما بين الآلات الإيقاعية
(الطبل والدف والصنوج والجلاجل) وآلات النفخ (المزمار بأنواعه)
كذلك أخبرنا الفارابي عن وجود آلات وترية في العصر الجاهلي
ويتمثل ذلك في الطنبور والعود والمزهر (عود ذو وجه من الجلد)
والموتر والبربط (العود الفارسي).[1]
صناعة فن النغم والألحان تأثرت منذ ظهور الإسلام بالموسيقى الفارسية ووالتركية والمصرية لذلك فهي تشترك مع الموسيقى
الشرقية من حيث المبدأ تتصل إتصالا وثيقا بجنس الإيقاع الموزون
والعرب القدماء هم أول من إستبط الأجناس القوية في ترتيبات النغم.
وقد قام الفارابي بتأليف كتاب الموسيقى الكبير الذي تضمن
الأسس والقواعد الموسيقية التي يسير على نهجها الموسيقيون
العرب حتى يومنا هذا.
تعتبر المقامات الموسيقية هي الأساس اللحني والنغمي
للموسيقى العربية وهي تميز بالطبقات الصوتية أو أدوات العزف ولا
تتضمن الإيقاع وكان أول ظهور للموشحات في الأندلس التي كانت
أداوره متصله بالنغم والإيقاع وقد تطورت الموسيقى في البيئة
الأندلسية من خلال ظهور موسيقيين متمي*** مثل زرياب الذي
أضاف الوتر الخامس للعود.
تأثرت الموسيقى العربية بالموسيقى الغربية منذ منتصف
القرن العشرين وظهور موسيقيين متمي*** مثل سيد درويش
ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وفريد الأطرش ومحمد
فوزي والأخوان رحباني وغيرهم كما كان هناك تأثر للموسيقى
العربية
في فترة التسيعنيات حيث مزجت الألحان بين ما هو
شرقي وماهو غربي.
تطور الموسيقى في أوروبا
تعود جذور الموسيقى في أوروبا للعام 500 ميلادي حيث بدأت في
تراتيل الكنائس ثم تطورت إلى ما عرف بالموسيقى عصر
الريناسنس
منذ مطلع القرنين الرابع عشر والخامس عشر والتي عرفت بمرحلة
الفن الحديث جيث وصلت العلامات الموسيقية إلى درجة كبيرة من
التقدم كما وصلت الموسيقى ذات الأنغام المتعددة إلى درجة كبيرة
من التعقيد لم يسبق لها مثيل.
و في أثناء أواخر القرن الخامس عشر ظهرت المدرسة
البرجندية بزعامة وليم دوفاي وهي مدرسة راقية يرجع لها الفضل
في ازدهار الموسيقى ذات الأنغام المتعددة خلال القرن السادس
عشر ومن أبرز مؤلفي هذه المدرسة جوسكين دي برس وأولاندو
دي لاسو وبنزوح مؤلفي المدرسة الفلمنكية إلى إيطاليا ظهرت
بالبندقية المدرسة الموسيقية التي أسسها أدريان ويللارت وإنضم
إليها أندريا
وجوفاني جابريللي وقد قام باليسرينا الذي كان ينافسه لاسو في
عصر النهضة بتأسيس المدرسة الرومانية للموسيقى الكنيسة ذات
الأنغام
المتعددة والتي استمرت حتى أيام لويس الرابع عشر.
و منذ عام 1750 حتى عام 1800إنتشرت الموسيقى
التي عرفت فيما بعد بالموسيقى الكلاسيكية والتي إتسمت بظهور السيمفونيات الموسيقية على أيدي عدد كبير من الموسيقيين
البار***
مثل هايدن وموتزارت قبل أن تظهر موجة جديدة هي فترة ظهور
الموسيقى الرومانسية خلال القرن التاسع عشر ويمثل بيتهوفن
أوج
المرحلة الكلاسيكية وبداية المرحلة الرومانسية في الموسيقى.
و قرب نهاية القرن التاسع عشر ظهرت المدرسة
التأثيرية كرد فعل للرومانسية ففي عام 1860 ظهرت ثورة
جذرية في ميدان الموسيقى والتي عرفت بالموسيقى الجديدة وقد قامتإتجاهات عديدة ضد الرومانسية في القرن العشرين حيث ظهر ما يعرف بالكلاسيكية الجديدة التي أصبحت ذات أهمية كبرى إذ شاع من جديد الإقبال على موسيقى باخ وقد تلا ذلك اهتمامبالغ بإحياء موسيقى العصور السابقة ومن قادة هذه الحركةالجديدة هيندميث وسترافينسكي.
ظهرت حديثا الموسيقى الجديدة مثل موسيقى
الجاز التي رافقت هجرات الأفارقة إلى أمريكا وأوروبا ثم
الموسيقاتالحديثة مثل البوب والروك وأندرول وموسيقى
الريف وغيرها.
الذي ساد في عصور ما قبل الإسلام لم تعرف الموسيقى عند العرب
قبل الإسلام إذ كانت الموسيقى مجرد ترنيم يؤديه كل مغنٍ حسب
ما يملي عليه ذوقه وانفعالاته. أما بالنسبة للآلات الموسيقية التي
كانت متواجدة في العصر الجاهلي فهي تتوزع ما بين الآلات الإيقاعية
(الطبل والدف والصنوج والجلاجل) وآلات النفخ (المزمار بأنواعه)
كذلك أخبرنا الفارابي عن وجود آلات وترية في العصر الجاهلي
ويتمثل ذلك في الطنبور والعود والمزهر (عود ذو وجه من الجلد)
والموتر والبربط (العود الفارسي).[1]
الشرقية من حيث المبدأ تتصل إتصالا وثيقا بجنس الإيقاع الموزون
والعرب القدماء هم أول من إستبط الأجناس القوية في ترتيبات النغم.
الأسس والقواعد الموسيقية التي يسير على نهجها الموسيقيون
العرب حتى يومنا هذا.
للموسيقى العربية وهي تميز بالطبقات الصوتية أو أدوات العزف ولا
تتضمن الإيقاع وكان أول ظهور للموشحات في الأندلس التي كانت
أداوره متصله بالنغم والإيقاع وقد تطورت الموسيقى في البيئة
الأندلسية من خلال ظهور موسيقيين متمي*** مثل زرياب الذي
أضاف الوتر الخامس للعود.
القرن العشرين وظهور موسيقيين متمي*** مثل سيد درويش
ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وفريد الأطرش ومحمد
فوزي والأخوان رحباني وغيرهم كما كان هناك تأثر للموسيقى
العربية
في فترة التسيعنيات حيث مزجت الألحان بين ما هو
شرقي وماهو غربي.
تعود جذور الموسيقى في أوروبا للعام 500 ميلادي حيث بدأت في
تراتيل الكنائس ثم تطورت إلى ما عرف بالموسيقى عصر
الريناسنس
منذ مطلع القرنين الرابع عشر والخامس عشر والتي عرفت بمرحلة
الفن الحديث جيث وصلت العلامات الموسيقية إلى درجة كبيرة من
التقدم كما وصلت الموسيقى ذات الأنغام المتعددة إلى درجة كبيرة
من التعقيد لم يسبق لها مثيل.
البرجندية بزعامة وليم دوفاي وهي مدرسة راقية يرجع لها الفضل
في ازدهار الموسيقى ذات الأنغام المتعددة خلال القرن السادس
عشر ومن أبرز مؤلفي هذه المدرسة جوسكين دي برس وأولاندو
دي لاسو وبنزوح مؤلفي المدرسة الفلمنكية إلى إيطاليا ظهرت
بالبندقية المدرسة الموسيقية التي أسسها أدريان ويللارت وإنضم
إليها أندريا
وجوفاني جابريللي وقد قام باليسرينا الذي كان ينافسه لاسو في
عصر النهضة بتأسيس المدرسة الرومانية للموسيقى الكنيسة ذات
الأنغام
المتعددة والتي استمرت حتى أيام لويس الرابع عشر.
التي عرفت فيما بعد بالموسيقى الكلاسيكية والتي إتسمت بظهور السيمفونيات الموسيقية على أيدي عدد كبير من الموسيقيين
البار***
مثل هايدن وموتزارت قبل أن تظهر موجة جديدة هي فترة ظهور
الموسيقى الرومانسية خلال القرن التاسع عشر ويمثل بيتهوفن
أوج
المرحلة الكلاسيكية وبداية المرحلة الرومانسية في الموسيقى.
التأثيرية كرد فعل للرومانسية ففي عام 1860 ظهرت ثورة
جذرية في ميدان الموسيقى والتي عرفت بالموسيقى الجديدة وقد قامتإتجاهات عديدة ضد الرومانسية في القرن العشرين حيث ظهر ما يعرف بالكلاسيكية الجديدة التي أصبحت ذات أهمية كبرى إذ شاع من جديد الإقبال على موسيقى باخ وقد تلا ذلك اهتمامبالغ بإحياء موسيقى العصور السابقة ومن قادة هذه الحركةالجديدة هيندميث وسترافينسكي.
الجاز التي رافقت هجرات الأفارقة إلى أمريكا وأوروبا ثم
الموسيقاتالحديثة مثل البوب والروك وأندرول وموسيقى
الريف وغيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق