تتعدد النظريات البيداغوجية وطرق التدريس، من مرحلة إلى أخرى ومن زمن إلى آخر. في أغلب الدول العربية والأجنبية تم اعتماد المقاربة بالكفايات في التدريس، كما تم تجريب بيداغوجيا الإدماج والتي وصفها الجميع بالفاشلة.. وفي ظل هذا التنوع ، بدأ البعض ينادي باعتماد مقاربات أكثر نجاعة من سابقاتها، وهنا برزت إلى السطح نظرية الذكاءات المتعددة. فما هي يا ترى هذه النظرية؟ وبماذا تختلف عن سابقاتها؟ وما علاقتها بالذكاءات الأخرى المعروفة ..؟ هذه الأسئلة وغيرها ستكتشفها من خلال هذا الكتاب الرائع والذي ينقسم إلى ثلاثة عشر فصلآ، آخرها برنامج تطبيقي للذكاءات المتعددة.. حتى لا أطيل عليكم إليكم رابط التحميل بالضغط على هذه الأيقونة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق